أبدى الفنان خالد أبو النجا استياءه الشديد عمّا حدث الأحد من اشتباكات أمام مبنى ماسبيرو مساء الأحد 9 أكتوبر، معتبرها حلقة ضمن مسلسل تصعيد التوتر الطائفي في مصر، وحذّر السلطة العسكرية من عواقب ذلك التوتر.
وحمّل أبو النجا - عبر حسابه على تويتر - المجلس العسكري مسئولية ما يحدث من احتقان طائفي، وما يليها من أعمال عنف بعدم فتحه لملفات كثيرة تتعلق بالأقباط، ومنها قضية كنيسة القديسين.
وعاب أبو النجا على الإعلام أداءه المهني قائلاً: ''أما الإعلام المصري ذهب إلي ما لم يتصوره أحد''.