نور اللبنانية ونانسى عجرم هما أحدث زيجات فى الوسط الفنى، فبعد أن أعلنت نور زواجها من رجل الأعمال السورى يوسف أنطاكى، الذى ولد ويعيش ويعمل فى مصر، فى نفس يوم عيد ميلادها داخل منزل عائلتها بلبنان، بدأت الحاسة الصحفية لدى العديد من الصحفيين تلهث وراء الحصول على صور الزفاف والانفراد بنشرها على أغلفة المجلات والجرائد، إلا أن نور تكتمت على نشر صور زفافها، وهو ما جعل البعض يلجأ إلى نشر صور لها وهى ترتدى فستان زفافها الأبيض الذى اختتمت به آخر مشاهد فيلم "عوكل" مع محمد سعد، إلى أن أفرجت نور مؤخرا عن صورها بمفردها على موقعها الخاص بالـ"فيس بوك"، وهى ترتدى فستان زفافها الذى اختارته باللون الذهبى.
وهو نفس ما فعلته المطربة اللبنانية نانسى عجرم التى أعلنت هى الأخرى خبر زواجها من طبيب أسنان المشاهير فادى الهاشم، بعد تكتم دام طويلاً، ولم تنشر صور زفافها ـ الذى اقتصر على أهل العروسين وأقاربهما وبعدها سافرا لقضاء شهر العسل فى إحدى الجزر فى أوروبا ـ إلا بعد شهرين تقريباً بعد أن فوجئت بانتشار عدد من الفيديوهات الخاصة بحفل زفافها على مواقع الإنترنت.
وكانت نانسى ترتدى فيه فستاناً أنيقاً من تصميم المصمم اللبنانى باسى صودا، وأقامت حفل عشاء فى فندق الفينيسيا فى إحدى فيلات سرسق فى الأشرفية.
هذا التصرف نفسه لجأت إليه التونسية هند صبرى سابقا بعد إعلان زواجها فى تونس 7 مارس 2008 على رجل الأعمال المصرى أحمد الشريف فى منطقة سيدى أبو سعيد بتونس، ودعت إليه مجموعة من أصدقائها المقربين على رأسهم منة شلبى، بسمة، خالد أبو النجا، أحمد رزق وزوجته، ومريم أبو عوف وزوجها، ومحمد العدل وزوجته، ومهندس الصوت جمعة عبد اللطيف وإيهاب أيوب، بالإضافة لمجموعة من ألمع وجوه المجتمع البعيدة عن أضواء الوسط الفنى، ولكن تجمعهم صداقة حميمة بهند صبرى وزوجها أحمد الشريف، ولم تنشر صور زفافها ولكنها خصت بها الإعلامى محمود سعد فى أول حوار لها بعد زواجها فى برنامج البيت بيتك.
نور اللبنانية هى أحدث زيجات الوسط الفنى فى 2009، وسبقتها نانسى عجرم أواخر 2008 قبل أسبوع من حصولها على جائزة الميوزيك أوورد.