تهكم حسني مبارك الرئيس المصري السابق على المرشحين في الانتخابات المصرية الحالية وقال " دول لو مسكوا كشك سجاير هيفلسوه"، وذلك بحسب صحيفة "الوطن" المصرية.
ونشرت الصحيفة المصرية ملفا كاملا نسبت المعلومات المنشورة فيه إلى مصدر داخل المركز الطبي العالمي الذي يخضع فيه مبارك للعلاج ويقضي فترة حبسه على ذمة قضية قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير.
وأوضحت الصحيفة أن مبارك غير مقتنع بأي من مرشحي الرئاسة سوى الفريق أحمد شفيق الذي يخوض جولة الإعادة ضد محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعادلة وجماعة الاخوان المسلمين.
ونقلت الصحيفة سخرية مبارك من عمرو موسى وزير خارجيته الأسبق والأمين العام لجامعة الدول العربية وقال عنه "ده شايف نفسه".
وقالت الصحيفة أن العديد من الشخصيات السياسية العربية والمصرية زارت مبارك في محبسه منذ خريف عام 2011، ومن هذه الشخصيات الأمير صباح الأحمد الصباح أمير الكويت والسلطان قابوس سلطان عمان والأمير نايف عبد العزيز ولي عهد السعودية والأمير محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي وسفراء الكويت والإمارات والسعودية والبحرين.
وأكدت الصحفية منى مدكور التي كتبت الملف الخاص بمبارك صحة ما جاء فيه عن طريق شهادات موقعة من أشخاص داخل المركز الطبي خصوصا أن الملف جاء مصحوبا بصور جديدة للرئيس السابق، ويبدو من مستوى الصور أنها التقطت باستخدام هاتف محمول.
وسخر مبارك في أوقات سابقة من صعود التيار الإسلامي وقال عن أول جلسة للبرلمان المصري بعد مشاهدة العدد الكبير للنواب الملتحين "احنا في أفغانستان ولا ايه؟"، كما لم يصدق فوز جماعة الاخوان المسلمين بأغلبية المقاعد وشكك في نزاهة فوزهم، كما تعجب من إقبال المصريين على اللجان الانتخابية مرجحا أن يكون الخوف من الغرامة هو سبب الإقبال.
وأكدت الصحيفة أن مبارك أصيب بحالة هستيريا وحزن لدى مشاهدته عملية قتل العقيد معمر القذافي رئيس ليبيا السابق، وأنه أصر في إحدى الليالي على بقاء حفيده معه رغم معارضة والدته.
ونشرت الصحيفة المصرية ملفا كاملا نسبت المعلومات المنشورة فيه إلى مصدر داخل المركز الطبي العالمي الذي يخضع فيه مبارك للعلاج ويقضي فترة حبسه على ذمة قضية قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير.
وأوضحت الصحيفة أن مبارك غير مقتنع بأي من مرشحي الرئاسة سوى الفريق أحمد شفيق الذي يخوض جولة الإعادة ضد محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعادلة وجماعة الاخوان المسلمين.
ونقلت الصحيفة سخرية مبارك من عمرو موسى وزير خارجيته الأسبق والأمين العام لجامعة الدول العربية وقال عنه "ده شايف نفسه".
وقالت الصحيفة أن العديد من الشخصيات السياسية العربية والمصرية زارت مبارك في محبسه منذ خريف عام 2011، ومن هذه الشخصيات الأمير صباح الأحمد الصباح أمير الكويت والسلطان قابوس سلطان عمان والأمير نايف عبد العزيز ولي عهد السعودية والأمير محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي وسفراء الكويت والإمارات والسعودية والبحرين.
وأكدت الصحفية منى مدكور التي كتبت الملف الخاص بمبارك صحة ما جاء فيه عن طريق شهادات موقعة من أشخاص داخل المركز الطبي خصوصا أن الملف جاء مصحوبا بصور جديدة للرئيس السابق، ويبدو من مستوى الصور أنها التقطت باستخدام هاتف محمول.
وسخر مبارك في أوقات سابقة من صعود التيار الإسلامي وقال عن أول جلسة للبرلمان المصري بعد مشاهدة العدد الكبير للنواب الملتحين "احنا في أفغانستان ولا ايه؟"، كما لم يصدق فوز جماعة الاخوان المسلمين بأغلبية المقاعد وشكك في نزاهة فوزهم، كما تعجب من إقبال المصريين على اللجان الانتخابية مرجحا أن يكون الخوف من الغرامة هو سبب الإقبال.
وأكدت الصحيفة أن مبارك أصيب بحالة هستيريا وحزن لدى مشاهدته عملية قتل العقيد معمر القذافي رئيس ليبيا السابق، وأنه أصر في إحدى الليالي على بقاء حفيده معه رغم معارضة والدته.
ونقلت الصحيفة أيضا واقعة انفعال سوزان مبارك على إحدى الممرضات وصفعها لها.