لم يكن عام 2011 عام الأحداث السياسية والاقتصادية الفارقة فقط بل أيضا حمل إلينا العديد من المواقف الطريفة التى أضحكت العام وأثارت استغرابه في آن واحد
وصيفة كيت ميدلتون العابسة
بينما كان العالم يتابع بشغف وفرح زفاف القرن الملكي في بريطانيا، كانت إحدى الأطفال منزعجة من شدة الصخب وفلاشات الكاميرات.
الطفلة التي كانت تقف إلى جانب الأميرة كيت ميدلتون والأمير ويليام، هي جريس فان كوتسم، ذات الثلاثة أعوام، وكانت إحدى وصيفات الأميرة، وضعت يديها على أذنيها في الصورة الشهيرة، مبدية ضيقها من ما يدور حولها، رغم أن آلاف الكبار ربما تمنوا لو يقفوا في نفس مكانها في هذه اللحظة التاريخية التي شهدت أكبر متابعة من الجمهور عبر الإنترنت وشاشات التلفزيون.
ولم تكن إلا ساعات قليلة حتى انتشرت الصورة على نطاق واسع على الإنترنت وأصبحت حديث الصحف والمجلات.