اجتماعات ومناقشات.. "داوود عبد السيد"، و"ليلى علوي"، والمنتجان "محمد حسن رمزي"، و"محمد العدل"، وغيرهم.. نشاط مكثف، ولقاءات دائمة، واقتراحات.. إنها جبهة الدفاع عن حرية التعبير وحق المعرفة التي تم الإعلان عنها منذ أيام. المنتجة إسعاد يونس كان لها وجهة نظر جديدة، فكرت قليلا، وبحثت عن وسيلة تجعل الفنان أكثر التصاقا بواقعه، وأصدرت بيانا مؤقتا يتعلق بمشروع كامل سوف تعلن عن تفاصيله في منتصف يناير في مؤتمر بنقابة الصحفيين، طالبت من خلال البيان كل المؤلفين والممثلين والموسيقيين والشعراء والأدباء والراقصين والفنانين التشكيليين والعلماء بتكوين جبهة لتكون درعا مهمته الضغط على الحكومة الحالية للمشاركة في لجنة تشكيل الدستور الجديد، وبحسب بيان إسعاد يونس، فإن هذا يضمن الإبقاء على حرية الإبداع والتعبير، وكسر الحواجز المقيدة للإبداع، سواء في شكل قوانين غير مفهومة أو تدخلات سيادية ليس لها أي مبرر بعد الثورة، واختتمت البيان بقولها: «الجبهة للدفاع والتصدي لأي محاولة لهدم الفكر والإبداع وطمس الهوية الثقافية، المطلوب والرجاء والأمل أن نجتمع كلنا بكل أطيافنا للإعلان عن تكوين هذه الجبهة، ومناقشة بعض تفاصيل بيانها الأول يوم السبت القادم.. الوقت يمر ولازم نكون جاهزين بأسرع ما يمكن قبل أن يتم تلفيق مواد غير مرغوب فيها، وخصوصا في ما يخص وجودنا على أرض هذا الوطن».الخميس، 12 يناير 2012
إسعاد يونس تطالب بضرورة مشاركة الفنانين في وضع الدستور الجديد
اجتماعات ومناقشات.. "داوود عبد السيد"، و"ليلى علوي"، والمنتجان "محمد حسن رمزي"، و"محمد العدل"، وغيرهم.. نشاط مكثف، ولقاءات دائمة، واقتراحات.. إنها جبهة الدفاع عن حرية التعبير وحق المعرفة التي تم الإعلان عنها منذ أيام. المنتجة إسعاد يونس كان لها وجهة نظر جديدة، فكرت قليلا، وبحثت عن وسيلة تجعل الفنان أكثر التصاقا بواقعه، وأصدرت بيانا مؤقتا يتعلق بمشروع كامل سوف تعلن عن تفاصيله في منتصف يناير في مؤتمر بنقابة الصحفيين، طالبت من خلال البيان كل المؤلفين والممثلين والموسيقيين والشعراء والأدباء والراقصين والفنانين التشكيليين والعلماء بتكوين جبهة لتكون درعا مهمته الضغط على الحكومة الحالية للمشاركة في لجنة تشكيل الدستور الجديد، وبحسب بيان إسعاد يونس، فإن هذا يضمن الإبقاء على حرية الإبداع والتعبير، وكسر الحواجز المقيدة للإبداع، سواء في شكل قوانين غير مفهومة أو تدخلات سيادية ليس لها أي مبرر بعد الثورة، واختتمت البيان بقولها: «الجبهة للدفاع والتصدي لأي محاولة لهدم الفكر والإبداع وطمس الهوية الثقافية، المطلوب والرجاء والأمل أن نجتمع كلنا بكل أطيافنا للإعلان عن تكوين هذه الجبهة، ومناقشة بعض تفاصيل بيانها الأول يوم السبت القادم.. الوقت يمر ولازم نكون جاهزين بأسرع ما يمكن قبل أن يتم تلفيق مواد غير مرغوب فيها، وخصوصا في ما يخص وجودنا على أرض هذا الوطن».
