"لأنه ابن بلد، وجدع، وتعب زينا، هيحس بينا"، ليست هذه كلمات جزء ثاني من "مطلوب زعيم" لكايروكي، ولكنها الصفات التي قالها جمهور المطرب نادر أبو الريش (أبو الليف سابقا) عنه، مطالبينه بالترشح لرئاسة الجمهورية.
وبدأت الحكاية عندما كتب أبو الريش على حسابه في موقع Facebook للتواصل الاجتماعي "هارشح نفسي لرئاسة الجمهورية، حد معترض، ولو حد معترض يقولي ليه".
وبعد ذلك انهالت عليه الردود مطالبينه بالترشح في ظل عدم وجود من يرونه قادرا على تمثيلهم الآن.
وبرغم كم الردود من معجبيه، إلا أن أبو الريش لا يوجد لديه نية للترشح رئيسا للجمهورية.
من ناحية أخرى، اقترب أبو الريش من الانتهاء من ألبومه الجديد المقرر طرحه في أبريل المقبل.